آلام عرق النسا من أكثر المشاكل شيوعًا بين البالغين، وتحدث نتيجة ضغط أو التهاب العصب الوركي الذي يمتد من أسفل الظهر إلى الساقين. البحث عن علاج الم عرق النسا المناسب لكل حالة يساعد على تقليل الألم وتحسين القدرة على الحركة اليومية.
انزلاق أو تمزق الغضروف القطني الذي يضغط على العصب الوركي.
التهاب أو تضيق العمود الفقري الناتج عن التقدم في العمر أو مشاكل المفاصل.
الإصابات الرياضية أو الحوادث التي تؤثر على أسفل الظهر.
الجلوس الطويل أو وضعيات خاطئة أثناء العمل أو القيادة.
ألم يمتد من أسفل الظهر إلى الأرداف والساقين.
تنميل أو وخز في الساق أو القدم.
ضعف العضلات أو صعوبة في الحركة أحيانًا.
زيادة الألم عند الجلوس أو الانحناء.
مسكنات الألم لتخفيف الالتهاب والشعور بالألم.
مرخيات العضلات عند وجود تشنجات أسفل الظهر.
أدوية مضادة للالتهاب لتقليل تورم الأعصاب وتحسين الحركة.
تمارين تقوية عضلات البطن والظهر لدعم العمود الفقري.
تمارين الإطالة لتخفيف شد العضلات وزيادة مرونة أسفل الظهر.
تقنيات العلاج اليدوي والتدليك لتحسين تدفق الدم وتخفيف الضغط على العصب الوركي.
التردد الحراري لعلاج ضغط العصب الوركي وتقليل الألم المزمن.
حقن الأعصاب أو المفاصل لتخفيف الالتهاب الموضعي عند نقطة الألم.
تبخير وشفط الغضروف في حالات الانزلاق الغضروفي الخفيف أو المتوسط.
الحفاظ على وزن صحي لتقليل الضغط على العمود الفقري.
تجنب الجلوس الطويل واستخدام كرسي داعم للظهر.
ممارسة التمارين الهوائية الخفيفة مثل المشي أو السباحة بانتظام.
استمرار الألم لفترة طويلة دون تحسن.
شعور بتنميل أو ضعف في الساقين أو القدمين.
صعوبة في التحكم في الحركة أو الوقوف لفترات طويلة.
علاج الم عرق النسا يعتمد على التشخيص الدقيق وتطبيق خطة علاجية متكاملة تشمل الدواء، العلاج الطبيعي، والإجراءات الحديثة عند الحاجة. الالتزام بأسلوب حياة صحي وممارسة التمارين المناسبة يساعد على تقليل الألم ومنع تكراره، مما يعيد الراحة والمرونة لجسمك.